ASELSAN ، Turkishtime الذي نشرته مجلة أبحاث "نفقات البحث والتطوير التركية الأعلى 250 شركة" ، عدد مشاريع البحث والتطوير في الأول.
وفقًا لبيان صادر عن شركة ASELSAN ، فقد احتل مشروع 620 "نفقات البحث والتطوير في تركيا أعلى 250 شركة" المركز الأول في عدد مشاريع البحث والتطوير في البحث.
فيما يتعلق بموظفي البحث والتطوير ، جذبت شركة ASELSAN الانتباه حيث أن الشركة توظف أكبر عدد من الباحثين مع 3 آلاف 947 موظفًا اعتبارًا من نهاية عام 2019. أنفقت الشركة 2 مليار 975 مليون 377 ألف 381 ليرة على البحث والتطوير العام الماضي. تمكنت شركة أسيلسان من زيادة استثماراتها في البحث والتطوير بنسبة 37.6 في المائة مقارنة بعام 2018.
تواصل الشركة ، التي تتميز بتطورها الأصلي للقدرات التكنولوجية الحيوية مع موظفيها من المهندسين ، وتطبيق أحدث التقنيات في منتجاتها والاستثمار المنتظم في البحث والتطوير المستدام ، أنشطتها في ثلاثة فروع رئيسية في أنقرة مع أكثر من 8 آلاف موظف ، 59٪ منهم مهندسون.
توفر أسيلسان التصميم والتطوير والإنتاج والتكامل في العديد من المجالات مثل الاتصالات العسكرية والمدنية والرادار والحرب الإلكترونية والكهرباء والبصريات وإلكترونيات الطيران والدفاع والأسلحة والقيادة والسيطرة والبحرية والنقل والأمن والطاقة وإدارة الطاقة والأنظمة الصحية ، تقدم حلولاً متكاملة تشمل التحديث وخدمات ما بعد البيع.
حول البحث
Turkishtime يكشف البحث والتطوير R & D 250 عن الاتجاهات في تركيا في أي نقطة من الرحلة تكشف القيمة المضافة. تقرير هذا العام ، الصناعة والمعلومات التي قدمتها أكبر 500 شركة في قسم التكنولوجيا في مركز البحث والتطوير المعتمد مع تصنيف R & D 250 للشركات لتصنيف صادرات تركيا لملاحظة نطاق أبحاثها وتم إعداد منصة الإفصاح العام لشركات بورصة اسطنبول (KAP) بدءًا من البيانات التي تم الإدلاء بها.
أساس البحث هو الاستفادة من دعم البحث والتطوير للشركات في عام 2019 مع نفقات البحث والتطوير في عام 2019 ، ونفقات البحث والتطوير المخطط لها لعام 2020 ، وعدد موظفي البحث والتطوير ، وعدد براءات الاختراع ، ونماذج المنفعة ، وتسجيلات التصميم والعلامات التجارية المستلمة في مراكز البحث والتطوير في عام 2019. شكلت المعدل.
تقدم كل عام في قائمة أفضل 100 شركة في صناعة الدفاع في العالم ، حيث يتم تنظيمها بانتظام مع زيادة صادراتها المتزايدة ، وارتفعت ASELSAN إلى المرتبة 48 هذا العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق