مع جسر Çanakkale 1915 الذي تم بناؤه في الدردنيل ، سيربط مشروع الطريق السريع القارات الأوروبية والآسيوية ويجعل المدينة أكثر سهولة. أصبحت Çanakkale ، الواقعة في مثلث اسطنبول وإزمير وبورصة ، مركزًا مهمًا للجذب مع الجسر وإمكانية الوصول إلى المدن الكبرى. بالتوازي مع ذلك ، كانت هناك زيادة كبيرة في أسعار العقارات والمساكن في المنطقة. خاصة في منطقة Lapseki حيث يقع الجزء الآسيوي من الجسر وحول منطقة Gelibolu حيث فيها مرور أوروبي ، ارتفعت أسعار الأراضي والحقول بأكثر من 100 بالمائة.
يغير مشروع الطريق السريع Kınakkale جسر 1915 و Kınakkale-Tekirdağ-Çanakkale-Savaştepe ، الذي لا يزال قيد الإنشاء بين Sütlüce في Gallipoli و Şekerkaya في Lapseki ، في مضيق Dardanelles ، ومن المقرر افتتاحه في 18 مارس 2022 ، مصير المدينة. جسر جناق قلعة عام 1915 ، الذي سيربط قارات أوروبا وآسيا لأول مرة في مضيق الدردنيل ، سيقضي على صعوبة المواصلات في المدينة ، وخاصة إلى اسطنبول. اكتب المصطافين بسبب الدردنيل الذين واجهوا طوابير طويلة للمركبة على رصيف العبّارة ، ووقت النقل للوصول عند تحويل المحنة ، والظروف الجوية السيئة خلال أشهر الشتاء تعقد مرة أخرى النقل البحري وتجعل من الصعب النقل إلى اسطنبول. بدأت جناق قلعة ، التي لم تعد مدينة يصعب الوصول إليها بالجسر ، في جذب أولئك الذين يريدون الابتعاد عن الزحام وضغوط المدن الكبرى.
هناك طلب كبير على الأراضي والحقول في منطقتي Lapseki و Gelibolu حيث تم بناء جسر Çanakkale عام 1915 وفي القرى المحيطة بها خاصة من قبل أولئك الذين يعيشون في اسطنبول. لم يتسبب جسر جناق قلعة عام 1915 فقط في زيادة أسعار الأراضي والحقول في جاليبولي ولابسكي ، ولكن أيضًا في أسعار العقارات في المدينة. نظرًا للطلب المتزايد على Çanakkale ، والتي تعتبر من بين أفضل المدن الصالحة للعيش ، فقد زادت أسعار الأراضي والحقول والمساكن بشكل كبير كل عام. ومع ذلك ، يشير وكلاء العقارات إلى أن أسعار العقارات لا تزال معقولة وأن الأراضي لا تتأثر بالتأكيد.
"الزلزال أدى إلى زيادة الطلب على الإمدادات الصغيرة"
قالت أمينة أوزجان ، ممثلة الوكلاء العقاريين في غرفة جناق قلعة لتجار وصناع الأدوات الكهربائية والإلكترونية ، إن أسعار العقارات ارتفعت بشكل غير طبيعي. قال أوزكان ، معبراً عن وجود طلب كبير على جناق قلعة:
"هناك المزيد من الطلب على الأراضي الصغيرة بعد الزلزال. نحن في محافظة حيث المنطقة لن تضر المنطقة سواء كسكن أو كسوق عقاري. نحن في مدينة جميلة وحرة. بعد بناء الجسر بالطبع سيتم تقصير النقل إلى اسطنبول ، كان هناك طلب لأننا طريق العبور. العامل الأكبر هو أن اسطنبول مشغولة للغاية يريد الناس العيش في مكان أكثر راحة وجمالاً ، وبسبب وصول الغاز الطبيعي ارتفعت الأسعار في داردانوس وغوزليالي بنسبة 100٪ ، ومع ذلك ، لا يزال الطلب مستمراً وسيستمر. كانت أسعار كوخنا الصيفي في غوزليالي حوالي 350 ألف ليرة قبل عام. حالياً ، هناك حوالي 700-750 ألف ليرة مع زيادة بنسبة 100 في المائة. هناك طلب على الأرض ، لكن ليس لدينا أرض. نبيعها ، والوضع هو نفسه في كل جزء من مدينتنا. على سبيل المثال ، قرية كاراكالار شديدة التطرف. هناك أيضًا طلب هناك ، فهناك أيضًا Lapseki و İntepe و Bayramiç ، حتى أن سعر الفدان من أراضينا الريفية في بيراميتش ارتفع بنسبة 300 بالمائة. هناك زيادة بنحو 150 في المئة. لا المنزل ولا الأرض في جناق قلعة لا يضران بالتأكيد. يكسب 100 بالمائة. لدينا طلبات 1 + 1 كحد أقصى. لا يوجد أبدًا أقل من 200 ألف ليرة في وسط المدينة. كانت هذه حوالي 100-110 ألف في العام الماضي. كانت قيم 2 + 1 الخاصة بنا حوالي 400 ألف ليرة تركية أو أكثر في وسط المدينة. متوسط سعر 3 + 1 لدينا يتراوح بين 650 ألف و 1 مليون و 200 ألف ليرة ".
المبيعات تستمر بسرعة "
1915 جسر أوراسيا يعمل في منطقة Lapseki الواقعة في جانب العقار برهان كايا "لا يزال موقع Lapsike على الجانب الآخر من الحلق الأيمن مثل. ، 1915 معابر جسر على الطريق. مبيعات الأراضي في منطقتنا مستمرة بسرعة. إقليمي لنا جميعًا حسب طلب المستثمرين في تركيا أكثر من اللازم كأرض وحقل على الرغم من أن أسعار الأراضي تختلف يومًا بعد يوم ، إلا أن الأسعار التي يمكن شراؤها تستمر طوال الوقت بعد عام 2016. إذا اعتبرناها حسب أسعار الفدان في الحقل وأسعار الوحدات بالمتر المربع في قطعة الأرض بعد بدء بناء الجسر ؛ ما ورد أعلاه ، بعض الأماكن بنسبة 200 في المائة وهكذا تشهد زيادة في القيمة تصل إلى 300. هذه الزيادة كان قادرًا ، ولكن لا يزال عند مستوى يمكن تحمله. لا يزال هناك طلب. يوجد في تركيا تقريبًا أي مكان مطلوب في المستقبل. كما تعلمون ، كان الوباء أيضًا معجبًا جدًا على سبيل المثال ، بينما يختلف سعر 5 إلى 10 أفدنة ، اليوم حتى قرى Lapseki في منطقتنا بما في ذلك العناوين الأدنى ؛ بدأت من 5 آلاف ليرة للفدان وارتفعت إلى 300 ألف ليرة عندما أتينا إلى مضيق البوسفور. تتراوح مساحة الأرض من 50 إلى 55 ليرة ، من 100 ليرة للمتر المربع بما في ذلك المراكز القروية الأدنى ، إلى حد أقصى قدره 2000 ليرة حسب موقع مضيق البوسفور. بعد انتهاء الجسر ، نعتقد أن الأسعار سترتفع فوق الوعود قبل الجسر. ستزداد المنطقة بشكل مستمر. هذه المنطقة هي منطقة المشروع. المشروع لا ينتهي في المنطقة. جناق قلعة منطقة تزداد باستمرار من حيث الاستثمار "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق